ç إضاءة على النمطين
التفسيريّ والحجاجيّ.
مؤشرات النمط الحجاجيّ |
مؤشرات النمط التفسيريّ |
·
غلبة
الأسلوب الخبريّ لتقرير الفكرة وإثباتها.( مؤشّر مشترك مع السرد والوصف) ·
اعتماد
أسلوب المفاضلة والموازنة. ·
تعدّد
وسائل التوكيد، بـ (التكرار/ الترادف/ التضادّ). ·
التعليل
والتفسير. ·
توظيف
الحجّة لتأكيد الأطروحة. ·
الاستعانة
بالتشبيه الحسيّ لتقريب الفكرة. ·
الاستعانة
بالروابط الحجاجيّة (أولاً.. ثانيًا../ الشرط إنْ.. لمّا) ·
التنويع
بين الخبر (للتقرير) والإنشاء (لتحريك الانفعالات). ·
التنويع
بين الجملة الاسميّة (الثبات) والفعليّة (الحركة). ·
الانتقال
من العامّ للخاصّ (القياس) أو العكس (الاستقراء). ·
الاستعانة
بالوصف (الحجاج بالوصف) وكذلك السرد (الحجاج بالسرد). |
·
غياب
ضمير "الأنا"، عند نقل آراء الآخرين. ·
استخدام
الجمل الفعليّة "ينقل، روى، أشار..". ·
استعمال
أدوات التوكيد. ·
استعمال
روابط الاستنتاج. ·
استعمال
أدوات التعليل. ·
التركيز
على الوقائع والأدلّة والأمثلة. ·
بروز
الجمل الاعتراضيّة والتفسيريّة. ·
اعتماد
البناء التفسيريّ (مقدمة، عرض، خاتمة). ·
الاعتماد
على المصطلحات العلميّة، بحسب المادة. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق