الأحد، 24 نوفمبر 2024

الفرق بين مؤشرات النمط الحجاجي والتفسيري اللغة العربية

 

ç  إضاءة على النمطين التفسيريّ والحجاجيّ.

مؤشرات النمط الحجاجيّ

مؤشرات النمط التفسيريّ

·        غلبة الأسلوب الخبريّ لتقرير الفكرة وإثباتها.( مؤشّر مشترك مع السرد والوصف)

·        اعتماد أسلوب المفاضلة والموازنة.

·        تعدّد وسائل التوكيد، بـ (التكرار/ الترادف/ التضادّ).

·        التعليل والتفسير.

·        توظيف الحجّة لتأكيد الأطروحة.

·        الاستعانة بالتشبيه الحسيّ لتقريب الفكرة.

·        الاستعانة بالروابط الحجاجيّة (أولاً.. ثانيًا../ الشرط إنْ.. لمّا)

·        التنويع بين الخبر (للتقرير) والإنشاء (لتحريك الانفعالات).

·        التنويع بين الجملة الاسميّة (الثبات) والفعليّة (الحركة).

·        الانتقال من العامّ للخاصّ (القياس) أو العكس (الاستقراء).

·        الاستعانة بالوصف (الحجاج بالوصف) وكذلك السرد (الحجاج بالسرد).

·        غياب ضمير "الأنا"، عند نقل آراء الآخرين.

·        استخدام الجمل الفعليّة "ينقل، روى، أشار..".

·        استعمال أدوات التوكيد.

·        استعمال روابط الاستنتاج.

·        استعمال أدوات التعليل.

·        التركيز على الوقائع والأدلّة والأمثلة.

·        بروز الجمل الاعتراضيّة والتفسيريّة.

·        اعتماد البناء التفسيريّ (مقدمة، عرض، خاتمة).

·        الاعتماد على المصطلحات العلميّة، بحسب المادة.

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق