السبت، 30 أبريل 2011

برنامج مقترح ليوم العمال


خطة مقترحة  للاحتفال بيوم العمال في مدرسة الرفاع الغربي الاعدادية للبنات
اقتراحاتي التي سأقدمها لفريق العلاقات العامة لتعتمدها مديرة المدرسة بعد الموافقة على بنودها

اقترح ان يكون برنامج الاحتفال بيوم العمال كالتالي :
في الطابور الصباحي :
  1. الاذاعة المدرسية :
  2. كلمة قصيرة عن يوم العمال
  3. استضافة بعض المهن العمالية والتحدث بنبذه قصيرة عن مهنتهم ودورهم في المجتمع
  4. عرض ازياء للمهن المختلفة
  5. تكريم عدد من الفئات العمالية في مجتمعنا المدرسي او المجتمع المحلي



التفاصيل والاجراءات :
كلمة قصيرة عن يوم العمال لبرنامج الاذاعة المدرسية (مقتبسة من الويكبيديا ونقابة العمال)

الكلمة (التوقيت دقيقتان)

 يسمى الأول من مايو بالعطلة الدولية لعيد العمال، أو عيد العمال.
بدأت فكرة "يوم العمال" في أستراليا، عام 1856.وانتشرت   في جميع أنحاء العالم
نتوجه بالتهنئة إلى راعي نهضة مملكة البحرين وصاحب المشروع الإصلاحي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة نصير الطبقة العاملة الذي أقر هذا اليوم عطلة عامة تقديرا لدور الطبقة العاملة  في تاريخ بلدنا العزيز .وونهنئ  جميع عمال مملكة البحرين وندعوهم للبناء من اجل مستقبل اجيالنا ورفعة بلدنا  ..والله الموفق


استضافة بعض المهن العمالية والتحدث بنبذه قصيرة عن مهنتهم ودورهم في المجتمع (التوقيت 15 دقيقة)
  • ممرضة
  • حرفي
  • شرطي مرور
  • شيف
  • حارس المدرسة
  • عاملة المدرسة
 رسالة لطالبات المدرسة المتخرجات واصبحن الآن صاحبات مهن نتمنى التواصل معهن لاستضافتهن ونقل خبرتهن من يساعدني في تنفيذ الفكرة ؟يرسل لي على الايميل . 


عرض الازياء للمهن العمالية  (التوقيت 10 دقائق)
 تقوم الطالبات بعرض ازياء للمهن المختلفة


واخيرا تكريم  المهن العمالية بشهادة شكر وهديه رمزية


اما هديتنا لصف ذوي الاحتياجات الخاصة فهو دفتر تلوين للمهن العمالية لكل طالبة









هناك فكرة لمن يحب ينظم لي  ،، لايمت لانشطة المدرسة
وهي ان نقدم للعمالة  البحرينية او الاجنبية وخاصة التي تعمل تحت حرارة الشمس او برد الشتاء
مايخفف عنهم ظروف الجو


لنفكر معا ماذا نستطيع ان نقدم لهم في يوم العمال او عند بداية فصل الشتاء ؟

لاتنسوا شراء قوارير الماء الباردة وتوزيعها على البائع الذي يبيع الخضار او السمك في الشارع  او العامل الذي ينظف الشارع ... ربما تحسبه عملا تافها لكن عندالله عظيم

هناك تعليق واحد: